
عشرة أيام بالتمام والكمال على حملة المقاطعة التي أطلقها نشطاء فايسبوكيون لثلاث شركات مغربية ولا تزال الأثمنة التي يراد منها أن تدنو ولو قليلا رازخة في مكانها, رغم الخسائر الهائلة التي نجمت عن هذه الحملة الشعبية المنقطعة النظير !
الحملة التي يتحدث عنها القاصر والداني باتت أكثر شراسة تجاوزت كل التوقعات ، تتوسع يوما بعد آخر بشكل يثر مخاوف أكبر الشركات و أكثرها تفاؤلا من ذي قبل ; الأمر الذي بات كابوسا لا يغمض له جفن في ظل إستمرارية...