AD

السبت، 10 أكتوبر 2020

شركة '' Rayan Air '' تستأنف رحلاتها نحو المغرب.

 


أعلنت شركة "ريان إير" للطيران المدني عن استئناف رحلاتها من وإلى المغرب وذلك ابتداءا من يوم الأحد القادم.

وجاء هذا البلاغ نتيجة جهود كبيرة بين الشركة والمكتب المغربي للسياحة من أجل رفع وتيرة المسافرين والسياح نحو المملكة المغربية بعد ركود غير مسبوق بسبب جائحة كورونا.

وأعلن ذات المكتب أن باقي شركات الطيران الأخرى ستتخذ نفس الخطوة في القليل من الأيام المقبلة، حيث باتت المسألة مسألة وقت فقط.

الأربعاء، 7 أكتوبر 2020

عاحل : إجبارية ارتداء الكمامات بالأماكن العامة في إيطاليا إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل.

 


أصدرت الحكومة الإيطالية قرارا يفيد بإجبارية ارتداء الكمامات في الفضاءات الخارجية العامة وذالك حتى نهاية شهر يناير من السنة المقبلة.

ويأتي هذا القرار بعد قرار إجبارية ارتداء الكمامات داخل الأماكن العمومية المغلقة، ليمتد الآن إلى الفضاءات الخارجية العمومية، ويضيف ذات القرار أنه تم إقرار عقوبات قاسية لمن يخالف ذات القرار بفرض غرامات مالية ابتداءا من 400 يورو إلى حدود 1000 يورو.

خروج هذا القرار الإستعجالي جاء بعد الموجة الأخرى التي يعرفها وباء كورونا في الآونة الأخيرة وذلك بعد ملاحظة إرتفاع ملحوظ في عدد الإصابات الجديدة بالوباء.

ويستثنى ممارسي الرياضة في الفضاءات العامة من هذا القرار وكذا المصابين بأمراض مزمنة متمثلة في الإختناق بوضع الكمامة.

وزيرا خارجية المغرب وإيطاليا يلتقيان في لقاء لنقاش جوانب متعددة.



 وزير الخارجيةالايطالية  لويدجي دي مايو ، يتلتقي في (فارنيسينا) مع وزير الخارجية المغربية والتعاون الدولي، ناصر_بوريطة .

ويأتي في مذكرة النقاش بين وزيري خارجية البلدين :

#موضوع ليبيا والحوار الدولي الليبي في بوزنيقة.

#موضوع التعاون المتعدد الجوانب.

#موضوع التعاون المشترك بين ايطاليا والمغرب.

#موضوع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.





السبت، 3 أكتوبر 2020

المغرب يتجه نحو تسهيل ولوج المسافرين نحوه من أجل تشجيع السياحة.

 


تتوجه المملكة المغربية من أجل تسهيل ولوج المسافرين إليها عبر الإقتصاد على تحليلة PCR , وإلغاء التحليل المتعلق بالمصل، وذلك عبر تدوينة عبر موقع التواصل الإجتماعي تويتر لشركة الخطوط الملكية المغربية.

وتأتي هذه الخطوة جراء التراجع الحاد في عدد السياح الأجانب للمملكة نتيجة وباء كورونا، وبالتالي اعتبارها كحل متوازي مع نفس الظرفية الحالية التي يعيشها العالم، وكجرعة إضافية من أجل النهوض بالقطاع الساحي المغربي الذي يشكل لوحده 10 % من الناتج الداخلي الخام.