AD

الأحد، 22 يوليو 2018

عاجل ..لأفراد الجالية بالخارج بخصوص سياقة سياراتكم بالمغرب.



البلاغ الذي اصدرته إدارة الجمارك والضرائب الغير المباشرة واللذي ينص على إمكانية سياقة سيارة الجالية من طرف مالكها و الزوجة والأبناء الحاصلين على رخصة السياقة ولكن بالشروط التالية :

1- من طرف القرين (الزوج أو الزوجة) أو الأبناء المنحدرين شريطة أن يكونوا مقيمين بدورهم بالخارج وأن يتوفروا على وكالة مكتتبة لهذا الغرض.

2- من طرف أي كان سواء كان مقيما بالخارج أو المغرب شريطة أن يكون صاحب أو مستورد السيارة متواجدا ضمن ركاب ذات السيارة.


كما تم التذكير في ذات البلاغ بضرورة التصريح للجمارك المغربية بالمبالغ المالية المرفقة إذا تجاوزت قيمتها 100.000 درهم ( مائة الف درهم ألف درهم ).

وتشاهدون على الصورة أدناه نص البلاغ :



السبت، 14 يوليو 2018

مهاجر مغربي بإيطاليا يعثر على محفظة نقود بها 400 يورو ويعيدها إلى صاحبها.



محمد جوادي ؛ مهاجر مغربي مقيم ببلدية ( كاستيلو دي جوديجو ) عمالة تريفيزو شمال إيطاليا ؛ يعثر صباح هذا اليوم على محفظة نقود بأحد شوارع ذات البلدية وبداخلها 400 يورو ووثائق شخصية ليردها بدون تردد إلى صاحبها الايطالي, هذا الأخير الذي لم يتوانى عن الشكر والإمتنان للمهاجر المغربي.

رد فعل المهاجر المغربي الذي إستحسنه الجميع خصوصا أنه سيضيف علامة إيجابية أخرى لصالح المهاجرين المغاربة من ناحية قوة اندماجهم داخل المجتمع الايطالي. 

ذات المواقف حصلت مع العديد من مغاربة العالم حيث أبانوا عن مدى ذوبانهم الإيجابي داخل المجتمعات الغربية بطريقة فرضهم لأسلوبهم في التعايش بإخلاص وإحترام لثقافات وتقاليد البلدان المضيفة.




الأحد، 8 يوليو 2018

الجالية المغربية تشتكي غلاء أسعار التنقل بين مينائَي الجزيرة الخضراء وطنجة.



يبدو أن صيف الجالية المغربية المُتَقاطرة على تراب المملكة من أوروبا سيكون صعبا بعد أن اشتكى العديدون من زيادة في تعريفات المرور عبر الموانئ الرابطة بين شمال المملكة والسواحل الجنوبية في إسبانيا، خصوصا بين مينائي طنجة والجزيرة الخضراء، دون تعليل لذلك.

وأوضحت العديد من الشهادات التي استقتها جريدة هسبريس الإلكترونية أن "التنقل عبر ميناء الجزيرة الخضراء وميناء طنجة المتوسط، بالنسبة لشخصين بالغين و3 أطفال، كان يُكلف في السنوات الماضية 220 يورو، في حين أصبح، خلال السنة الجارية، يساوي 452 يورو".

وأضافت الشهادات ذاتها أن "العديد من العائلات اضطرت إلى المكوث بالديار الأوروبية بسبب هذه الزيادة غير المبررة"، كاشفة أن رحلة تدوم ساعة واحدة، من الجزيرة الخضراء إلى طنجة، مُكلفة أكثر من رحلة، على سبيل المثال، تستغرق 7 ساعات بين فرنسا وإنجلترا".

وأردفت المصادر ذاتها أن "العائلات المغربية باشرت اتصالاتها مع المسؤولين عن القطاع دون جدوى"، معتبرة المبالغ المالية التي تُستخلص من الجالية المغربيةّ التواقة لملاقاة الوطن ومختلف أفراد العائلة "مسروقة".

وفي هذا الصدد، أوضح بوعزة الخراطي، رئيس جمعية حماية المستهلك، أن "المشكل يتكرر كل سنة في ظل غياب المراقبة اللازمة وضعف المنافسة التي تُعزز من منسوب الشفافية"، مردفا أنه حتى على مستوى النقل الجوي "يعتبر المغرب من بين أغلى البلدان تنقلا".

وأضاف الخراطي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن "الجالية المغربية تلاقي صعوبات كثيرة عندما تود زيارة بلدها، خصوصا في فصل الصيف الذي ترتفع فيه أثمان التنقل البحري والبري بشكل كبير"، مبرزا أن "الراغبين في التنقل بواسطة الحافلات بدورهم يَجدون أثمنة باهظة في انتظارهم".

واعتبر المتحدث ذاته أن "أسعار التنقل البحري ثابتة على المستوى القانوني"، ولم يتردد في مطالبة وزارة الصناعة والتجارة ونظيرتها في التجهيز والنقل بالتدخل لحماية مصالح مغاربة العالم.

الخميس، 5 يوليو 2018

من الآن فصاعدا .. يمكن لأفراد الجالية سياقة سياراتهم بحرية في المغرب .



واخيرا ....

البلاغ الذي اصدرته إدارة الجمارك والضرائب الغير المباشرة واللذي ينص على إمكانية سياقة سيارة الجالية من طرف مالكها و الزوجة والأبناء الحاصلين على رخصة السياقة من جهة الأمر الذي لم يكن متاحا من ذي قبل؛ أو شخص آخر قاطن بالمغرب بشرط توفره على وكالة موقعة من طرف موكله القاطن بالخارج.


كما تم التذكير في ذات البلاغ بضرورة التصريح للجمارك المغربية بالمبالغ المالية المرفقة إذا تجاوزت قيمتها 100.000 درهم ( مائة الف درهم ألف درهم ).

وتشاهدون على الصورة أدناه نص البلاغ :





الثلاثاء، 3 يوليو 2018

أزيد من ثلاثة ملايين مغربي من المقيمين في الخارج لهم الحق في الاستفادة من التقاعد



كشف رضى بن عمر، مدير التواصل والتطوير بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، أن حوالي ثلاثة ملايين ونصف مليون مغربي من المقيمين في دول المهجر، ، لهم الحق في الاستفادة من خدمات التغطية الاجتماعية والصحية ومعاشات التقاعد.

وحسب ما ذكرته جريدة أخبار اليوم فإن المغاربة سيتمكنون من الستفادة من معاشات التقاعد وذلك بعد الاتفاقيات الثنائية المبرمة بين المغرب وبين 14 دولة حول العالم، خاصة و أن 80 بالمائة من العمال المغاربة المؤمنين يقيمون بالمغرب.